السبت، 22 أكتوبر 2016



التقديس المحرم
نرجو الابتعاد عن التقديس سواءاً للقيادات أو الأفراد كائناً ما كانت وننظر الى الانجازات التي تتحقق على يد هذه القيادات وعلى ضوء هذه الانجازات والمطالب التي حققها كل مدير أو وزير أو رئيس نقيمه فلا تقديس لفرد أو مدير أو وزير أو رئيس أو محافظ سواءاً لمحافظتة أو شكله أو قبيلته أو حزبه...الخ من الامور التي يقاس عليها ترشيح المرشح لشغل هذه المناصب وليكن المصلحة والفائدة والانجازات التي حققها هي مقياس تقييمه والحكم عليه.والله من وراء القصد.                                                                      دكتور أسامه أحمد باهديله.
21/10/2016

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق